هلا
اليوم جبنالكم قصه من تأليفنا الخاص
كان يا مكان كان في رجل غني في احد المجتمعات العربية الاسلامية اعجب بفتاة عاديه البنت في حالها لاعنها حركات هيك و لا هيك اللهم شافها الشب بل صدفه وطبعا طيش الشباب راح عند ابوه قاله ابا اتزوج قاله الاب طيب و مين سعيدة الحظ قاله و حده و جابله كل المعلومات عنها و يوم راح عن البنت و قال لها اباكي لي طبعا رفضت فهو عصب و قال بتزوجها غصب عنها وفي يوم و هي رايحة الكليه الى تشوف سيارة سودا نزل منها ناس و اختطفوها بعدين ربطوها عدل و في المسى اجى الشب الغني عندها و قال لها بتتزوجيني غصب عنك و هو كان معلق كمرى و كل هذا و هي مو شايفه شي المهم اغتصبها الرجال و في الصباح فكالها الرباط وراها الشريط و قالها اذا ما تبين تنفضحين اقبليني زوج لك رح اجي اتزوجك بعد اسبوع طبعا البنت في هديك اللحظة ادمرة حياتها و اكيد لتتجنب فضيحتها و فضيحة اهلها وافقت و اجى يوم عرسهم كانت دموع البنت في عيونها وبعد ما خلص العرس و هل البلاوي اخذ الشب البنت الى بيت بجبل فلا ب3 طوابق بناه خصيصا لهم و عيش البنت فيه تطبخ و تغسل و تنظف ولو قالتله لا ليوريها النجوم السبعه بعز الظهر فيوم من الايام رجع الشب الى البيت سكران وكانت البنت نايمة عين الله عليها بعدين الى ما يمسكها و يضربها مندون سبب هيك دقت راي المهم ظل على هي الحاله لحتى حملت البنت من الشب و جابت ولد من هداك اليوم ما عاد يضرب البنت و لا يهينها و كان وايد يدلل الولد و بعد 3 سنوات حملت الشابة و جابت بنت صار الاب وايد لطيف ووايد يدلل اولاده و الشابه اتعقدت نفسيا لانها اتزوجت بلغصب و جابت اولاد بلغصب صارت ما تتكلم نادرا
شعار القصة:هدل الي يصير وياهم كذي يتعزبون في الدنيا و يرتاحون في الاخرة يعني مثلنا
نحن ما كتبنا هذه القصه عبث بل لتعرفوا كيف قدر الكفار يأثرون على صفاتنا و كيف خربوا عقول شبابنا في قصص تصير اليوم مثل هالي واكثر
هاي عبرة والعبرة لمن يعتبر
الرئيسية 
